تحقیق در مورد تفسیر سوره لقمان
لینک دانلود و خرید پایین توضیحات دسته بندی : وورد نوع فایل : .doc ( قابل ويرايش و آماده پرينت ) تعداد صفحه : 11 صفحه قسمتی از متن .doc : آيات 1 – 11، سوره لقمان ِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الم (1) تِلْك ءَايَت الْكِتَبِ الحَْكِيمِ(2) هُدًى وَ رَحْمَةً لِّلْمُحْسِنِينَ(3) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصلَوةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكَوةَ وَ هُم بِالاَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ(4) أُولَئك عَلى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَ أُولَئك هُمُ الْمُفْلِحُونَ(5) وَ مِنَ النَّاسِ مَن يَشترِى لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سبِيلِ اللَّهِ بِغَيرِ عِلْمٍ وَ يَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئك لهَُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ(6) وَ إِذَا تُتْلى عَلَيْهِ ءَايَتُنَا وَلى مُستَكبراً كَأَن لَّمْ يَسمَعْهَا كَأَنَّ فى أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ(7) إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَ عَمِلُوا الصلِحَتِ لهَُمْ جَنَّت النَّعِيمِ(8) خَلِدِينَ فِيهَا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَ هُوَ الْعَزِيزُ الحَْكيمُ(9) خَلَقَ السمَوَتِ بِغَيرِ عَمَدٍ تَرَوْنهَا وَ أَلْقَى فى الاَرْضِ رَوَسىَ أَن تَمِي …